الثلاثاء، 13 مايو 2008

(3) مناسبات مختلفة بمدرسة علي بن أبي طالب ع.م. للبنين

ملحوظة: انقر علي أى صورة للتكبير

استفبال أ. محمد عبد المولي بخيت موجه التربية الزراعية في مكتبي

استقبال أ. محمد محمود إسماعيل وكيل (ثم مدير عام) الإدارة في مكتب إدارة المدرسة ،

وتظهر في الصورة المرحومة الزميلة الفاضلة أ. إنصاف عبد الرحمن مديرة الفترة الصباحية للبنات ،

والتي كانت خير مثال للتعاون المطلوب في الأبنية متعددة الفترات

لقطة بالمكتب مع ناظر المدرسة أ. مكرم سلوانس ، الذى كان مثالا للنزاهة والأخلاق وتقديس العمل.
لقطة مع أ. مكرم سلوانس ناظر المدرسة ، أ. محمد مصطفي نائب رئيس مجلس الآباء(عن يميني) والمرحوم أ. محيي الدين الساسي عضو مجلس الآباء لقاء في حجرة التربية الزراعية مع مدرسة المادة أ. سوسن

جانب من إحدى حفلات تكريم الأساتذة في مختلف المناسبات ، وتبدو في الصورة أ. ماجدة السيد سالم مدرسة اللغة الإنجليزية التي كانت تعشق المدرسة ، وتتفاني في العمل علي رفع مكانتها ورعاية أبنائها ..شفاها الله وعافاها ، وأسعدها بزواج نجلها الكابتن محمد وكريمتها إنجي ورؤية أولادهما..ويتوسط الصورة أ. محمد مصطفي عبد الرحيم نائب رئيس مجلس الآباء لعدة دورات ، كما يظهر إلي اليمين كل من: أ. محمود عبد المعطي مدرس أول اللغة العربية وأ. أحمد عبد الرازق مدرس العلوم.

جانب آخرمن إحدى حفلات تكريم الأساتذة في إحدى المناسبات ـ وما أكثرها ـ ويبدو في الصورة ـ وهو يتسلم شهادة التقدير ـ أ. أحمد عبد الرازق مدرس العلوم ، وأحد الدعائم الأساسية في المدرسة ، والمسئول عن الجدول العام والإحصاءات التحليلية...إلخ ، والذى كان شعلة من النشاط والحركة ، رغم معاناته من آلام القرحة ، ولكنه لم يكن ليرحم نفسه ، أو يستسلم للمرض! مما كان يثير شفقتي عليه في كثير من الأحيان.. وإزاء مرضه الأخير ، لا يسعني إلا أن أتوجه بخالص الدعاء إلي المولي السميع العليم ، بأن يمنحه القدرة علي التغلب علي المرض ، واسترداد كامل صحته وعافيته، وأن يجزل له العطاء ، جزاء كده وتعبه وكفاحه ، وتفانيه في عمله طوال حياته ).. ويتوسط الصورة إثنان من أعضاء مجلس الآباء المشهود لهم بالتفاني في خدمة المدرسة وقيادة حركة الجهود الذاتية ، وهما أ. حازم محمد إسماعيل وأ. محمد مصطفي عبد الرحيم ، الذى يبادلني الحديث في الصورة الأخرى. أ. السيدة سعدى مدرسة العلوم ، وهي إحدى المدرسات المتفانيات في خدمة المدرسة
أ.سهير سابربيس ضابطة ش. الطلبة تتسلم شهادة التقدير وهدية رمزية تقديرا لإخلاصها في العمل ، شأنها شأن بقية زميلاتها

للموضوع بقية..انقر هنا


بدأت عملية تطوير المكتب ضمن برنامج ضخم لتطوبر المدرسة بالجهود الذاتية لأولياء الأمور ـ والتي كان أ. فتحي أحمد حسن م.التربية الرياضية يتولي مسئولية التنسيق بشأنها ـ الذين آثروا أن يلحقوا أبناءهم بالمدرسة بدلا من المدارس الخاصة يعدما وجدوا فسها كل ما كانوا يحلمون به من رعاية وعطاء.. وقد شمل البرنامج تزويد الفصول بالتخت التي تحتاج إليها ، ودواليب للأنشطة التربوية الخاصة بكل فصل ، ومكاتب للوكلاء والإداريين والمدرسين الأوائل ، وفرش حجراتهم بالموكيت والستائر ، وتدبير احتياجات المدرسين من الطباشير الطبي (البلاستيك) وكشاكيل إعداد الدروس ، وتوريد آلة كاتبة للسكرتارية ، وصب مقاعد موزايكو علي أبواب المكاتب الرئيسة لتلاميذ الخدمات ، واخرى لاستخدام التلاميذ خلال الفسحة ..إلخ.
وفي الصورة: يجلس القرفصاء إلي جوارى أ. حسين القبة وكيل الفترة الصباحية ، ويظهر بعض المعلمين وأولياء الأمور، وهم من اليمين إلي اليسارالأساتذة:رمسيس ، شكرى ، محمد فتحي ، المرحوم السيد عبد الحميد ، حازم ، محمد مصطفي ، خالد علي محمد.

لقطات أخرى لافتتاح أحد المعارض السنوية للأنشطة التربوية ، حيث أمسك بيدى إحدى المجلات المطبوعة الصادرة عن المدرسة ، وأشير للسيد وكيل الإدارة إلي أحد المشروعات الطلابية ، بينما يقف خلفي أ. خالد السيد مدرس اللغة العربية ، وأمامي أ. محمود عقل أمين مكتبة المدرسة..
وفي لقطةأخرى يظهر أ. شكرى أنطون مدرس اللغة الإنجليزية وأحد "فراودة" المدرسة
كما يظهر في لقطة ثانية أ. إبراهيم السيد مدرس أول العلوم (والمسئول عن الأمن ، والمشهود له بالالتزام والانضباط وتأثره بالعمل السابق في القوات المسلحة كضابط احتياط) وهو يقوم بالشرح..

حفل تنصيب المكتب التنفيذى لاتحاد طلاب المدرسة وتسليم الأوشحة للطلبة الفائزين بالعضوية ، بحضور أ.سوزان علي عزات الأخصائية الاجتماعية المسئولة

صورة تذكارية تم التقاطها لي وسط لفيف من المعلمين بالمدرسة استعدادا لعقد أحد اللقاءات أو الاجتماعات

ليست هناك تعليقات: