لقطة أمام حديقة المدرسة ، مع أ. جلال عيد وكيل المدرسة لشئون التربية الموسيقية ـ والذى أعرفه منذ سنوات طويلة حيث تزاملنا في الناصرية الثانوية أيام مجدها ، وعملنا معا في لجنة النظام والمراقبة ، وأدين له بتشجيع نجلي علي الالتحاق بكلية التربية النوعية ورعايته طوال فترة الدراسة ، وكان له الفضل الأول في اتخاذى قرار تقديم طلب النقل إلي إدارة شرق التعليمية عندما تقابلنا في لجنة مدرسة العباسية ث. لامتحان الثانوية العامة والتي كلفت برئاستها قبيل التفكير في النقل ، واختيار المدرسة تحديدا دون مدرسة أخرى كانت أ. عفاف خلف المدير العام ترشحها لي ، وهي مدرسة طارق بن زياد حديثة الإنشاء لما تعرفه عني من تجارب سابقة في تأسيس أكثر من مدرسة
المشاركة في حفل تنصيب اتحاد الطلاب داخل مكتب إدارة المدرسة ، وتسليم أعضاء المكتب التنفيذى الأوشحة.
الحرص علي عدم مغادرة أرض الطابور بعد انتهاء مراسم طابور الصباح قبل تحرك آخر فصل ، صحبة مدرس الحصة الأولي ، والصورة تم التقاطها أمام مبني العلم (أحد أربع مبان تتكون منها المدرسة ، وسمي كذلك لكونه المبني الذى يدار منه طابور الصباح ومراسم تحية العلم) وهاهم الطلاب يصعدون المبني تحت إشراف المرحوم أ.زكريا إسماعيل حمادة وكيل المبني ، وأ. مجدى مرسي مدرس الفيزياء ومشرف الدور الأرضي بالمبني ، ضمانا لانتظام الدراسة من الحصة الأولي
تحية واجبة:
1. إلي روح المرحوم أ. شوقي عمران وكيل المدرسة لشئون اللغة الإنجليزية ورئيس لجنة النظام والمراقبة ، لما كان يبذله بمعاونة زملائه في اللجنة من قصارى الجهد لإنجاز أعمال الامتحانات في أقصر وقت وبأعلي كفاءة ممكنة.
2. إلي العديد من الأساتذة الذين لم أتشرف بالظهور معهم في لقطات تذكارية ، ولا أريد أن أخص أحدا منهم بالاسم ، لأن الجميع شاركوا في النهوض بالمدرسة ، كلا قي مجال عمله ، وبحسب قدرته.